موضوع: هذيااان جنوني الأربعاء أغسطس 24, 2011 11:52 am
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي.
تعشق الدلال وتعشق كلمات عشقك...
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي.
تعشق الدلال وتعشق كلمات عشقك...
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي.
تعشق الدلال وتعشق كلمات عشقك...
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي.
تعشق الدلال وتعشق كلمات عشقك
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي.
تعشق الدلال وتعشق كلمات عشقك
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي.
تعشق الدلال وتعشق كلمات عشقك
هاأنا أموت بين حزت حب وهطول حروف أناديك بكل معاني الإعجاب والحب لا تعذب قلب انسانه لا تعرف ا لتز ييف انسانه جعلها الباري على الفطرة تهيم بالحروف هي حروف تعانق حروفك دون علماً منها كتبت لك المشاعر دون إحساس لم تكن تعلم بأنها كانت تغذي حنيناً تبعثه بكلماتها وحنين ينزفه قلمها قبل قلبها له وليس لأحداً غيره .. أيها المسافر بين هذياني وسياج الزمن أما لك أن تقف على حدود قلبي بز خا ت عطرك التي فاح عبيرها على ناظري
بما ذ ا عانقتني حروفك آآآآآآآآآآآآآه لماذا الآن .أين كنت .بزمن تعشق فيه عبير خلجات القلوب. لماذا أنت بالذات تتحسر مشاعري لك تعلم ليس لي إلا قلب واحد فإذا قسمته فسيكون لشخص قد عانقت حروفـي حروفه وبدموعي وحزن فـي أعماقي لصد ك فيكون لك همس بصدري أوجعت قلبي بكلامك أوجعته خليته بهواجس حبك يأن.
حبي يكتمل به عنادي وكان به إصراره هوجست فـي حب عذب الشوق فيني كان لـي اليوم بسنه يوم يفز قلبي للهفة لقاء و شوفت محيا وسماع صوت بترنيم الغزل أحببته حتى صار الحب يسايرني إليه وبجنون من الشوق أنثر كلماتي حباً له كان لحبي عناق وكان لحبه لـي ضياء كنت اكتب اسمه بخطوط يدي وأنسجها بإنغماس حروفه بين أضلعي هزمت خوفـي وأحزاني فكنت أخاف ألا يشرق لحبنا شمس وأن لا ترسو مراكبنا بمرسى فكان لقلبي خوف وأوهام بأن افقد حبي الذي كنت أجاذبه بإحساسي كأنثى
إليك يأمن علمتني حروف الهجاء بمعانيها إليك يامن همست لـي بحبك وهمست لك بحنيني يامن غطرستني بريش طاووسك فأنا أنثى حالمة وأنالك الأنوثة بكل معانيها وأنت وحدك من رسم على جسدي بحروف القصيد والشعر والنثر فأنت من أجاد على قلبي ليفوح نبضي غناء وطرباً فأين أنت لحبي هل كنت أنا لصبحك ..مساء وكنت صيفاً ..لشتائك هل كان لحبي ..عشقاً بقلبك تعلم ماهو حبي هو تعدا الحلم ورمى بي على أرض الواقع لا للخيال أنا اشهد حبك جنوني
فأين أنت يا حبي يا جنوني تعلم أين أنا أنا أعيش بمدينه كتب عليها مدينة العشاق أتلذذ بالقصائد و الأشعار نثرتها أنت فكنت أتجرعها شوقاً ولهفة بقدومك هكذا كنت وهكذا أبقى راقيه تحمل كل معاني الرقي. تعشق الدلال وتعشق كلماتك
الأربعاء أغسطس 24, 2011 11:52 am